السعادة الوظيفية Can Be Fun For Anyone
كي يكون الموظف سعيداً في عمله عليه فصل العمل عن الحياة الشخصية، فلا يجب أن ينقل عمله إلى المنزل ويسعى إلى إنهاء عمله مُهمِلَاً حياته الشخصية، وخلاف ذلك صحيح أيضاً، لذلك تحقيق التوازن بين العمل والحياة الشخصية سينعكس إيجاباً على العمل.
انتقل إلى المحتوى القائمة الرئيسية القائمة الرئيسية
"Finding out is just not almost currently being improved at your job: it's so Substantially a lot more than that. Coursera will allow me to learn without limitations."
العدد : ١٧٠١٠ - الجمعة ١٨ أكتوبر ٢٠٢٤ م، الموافق ١٥ ربيع الآخر ١٤٤٦هـ
التدريب هو سر تقدُّم الموظفين وتعاظم إنتاجيتهم، فمهما بلغت قدرة الفرد ومهاراته، فإنَّه بحاجة دائماً إلى التطوير الذي يكون عن طريق التدريب المستمر؛ لذا يجب القيام بالخطوات الآتية في هذا المجال:
الوضوح والالتزام: افهم دورك في العمل من جميع جوانبه واسعَ إلى الوصول إلى النتيجة الأفضل دوماً؛ وكن مخلصاً وملتزماً كي تكون مرتاحاً مع نفسك ومع من حولك وكي تكون واثقاً من نتائج عملك؛ فكل هذا سيجنِّبك أي مشاعر سلبية، وسيريحك ويسعدك.
ساعدهم على النمو: عبر التدريب الشخصي والمهني هو أعظم مكافئة من صاحب العمل إلى الموظف، فالاهتمام بالنمو الشخصي سيجعل الموظف يشعر بالسعادة وأنه مفيد للشركة.
لكي يعمل الشخص طوال اليوم دون ملل أو كلل عليه أن يسعى للعمل في المجال الذي يحبه، أما إذا لم يتمكن الشخص من العمل في المجال الذي يحبه فعليه أن يحب ما يعمل حتى يستطيع أن يعمل ما يحبه ويصل إليه.
السَّعادة أساساً محض تجربة ذاتية؛ ومن المرجح أن يشعر الأفراد بسعادة أكبر عندما يكون لديهم أشخاص آخرين سعداء من حولهم؛ فإليك النصائح التالية لإيجاد السَّعادة الحقيقة والرِّضا عن الحياة المِهَنِيَّة:
تُعَدُّ هذه الطريقة جيدة للتخلص من المشاعر السلبية في لحظات الإحباط عندما يواجه الموظف صعوبات وعراقيل في العمل، أو في لحظات الملل من الروتين اليومي، فعند النظر إلى الإنجازات التي حققها في عمله سيتذكَّر الجانب الإيجابي من عمله وسيعاد شحن طاقته الإيجابية من جديد.
. وتحسن المزاج، لذلك اهتمت الحكومات والوزارات بالسعادة، وخاضت المدن العالمية مارثونات فيما بينها لتكون على خارطة المدن السعيدة.. من أجمل الآراء الفلسفية عن السعادة ما قاله أرسطو: انها هبة من الله، وقسمها الى خمسة أبعاد: صحة البدن، والحصول على الثروة، وحسن تدبيرها واستثمارها، وتحقيق الأهداف والنجاحات العملية، وسلامة العقل والعقيدة، والسمعة الحسنة والسيرة الطيبة بين الناس.
التوازن بين العمل والحياة الشخصية: يلعب التوازن بين العمل والحياة الشخصية دورًا هامًا في السعادة في العمل.
نبض السعادة المؤسسية: اضغط هنا اكتمال الثلاثة أنماط وهي: السرور، الشغف، (الارتباط)، ارتباط أهداف الفرد مع أهداف المنظمة.
بـرزتنا تجمّع سنوي خارجي يتم تنظيمه بطلب من مختلف إدارات وقطاعات الهيئة، مما يسهم في خلق بيئة عمل إيجابية ويعزز الترابط الاجتماعي بين الموظفين.